واستَبقِ ودّكَ للصَّديـقِ ، وَلاَ تَكُـن
قتَبَـاً يَعَـضّ بِغَـارِبٍ ، مِلحَاحَـا
فَالرِّفـقُ يُمـنٌ ، والأَنـاةُ سَعـادَةٌ
فَتَـأَنَّ فِـي رَفْـقٍ تَنَـالُ نَجَاحَـا
واليَأسُ مِمَّا فَـاتَ يُعقِـبُ رَاحَـةً
ولَـرُبَّ مَطعَمـةٍ تَعُـودُ ذُبَـاحَـا
يَعدُ ابنَ جَفنَةَ وابن هَـاتِكِ عَرشَـه
والحَارثَيـنِ ، بِـأَنَّ يَزِيـدَ فَلاحَـا
ولَقَد رَأَى أَنَّ الذيـن هـوَ غالَهُـمْ
قَدْ غَـالَ حِمْيَـرَ قيَلَـها الصَّبَّاحَـا
والـتَّبَّعيـنِ ، وَذَا نُـؤاسٍ ، غُـدوَةً
وَعَـلا أُذَينَـةَ ، سَالـبَ الأَروَاحَـا
قتَبَـاً يَعَـضّ بِغَـارِبٍ ، مِلحَاحَـا
فَالرِّفـقُ يُمـنٌ ، والأَنـاةُ سَعـادَةٌ
فَتَـأَنَّ فِـي رَفْـقٍ تَنَـالُ نَجَاحَـا
واليَأسُ مِمَّا فَـاتَ يُعقِـبُ رَاحَـةً
ولَـرُبَّ مَطعَمـةٍ تَعُـودُ ذُبَـاحَـا
يَعدُ ابنَ جَفنَةَ وابن هَـاتِكِ عَرشَـه
والحَارثَيـنِ ، بِـأَنَّ يَزِيـدَ فَلاحَـا
ولَقَد رَأَى أَنَّ الذيـن هـوَ غالَهُـمْ
قَدْ غَـالَ حِمْيَـرَ قيَلَـها الصَّبَّاحَـا
والـتَّبَّعيـنِ ، وَذَا نُـؤاسٍ ، غُـدوَةً
وَعَـلا أُذَينَـةَ ، سَالـبَ الأَروَاحَـا