ألوردُ في وجنتيهِ ، | وَالسِّحْرُ في مُقْلَتَيْهِ! |
وَإنْ عَصَاهُ لِسَاني | فَالقَلْبُ طَوْعُ يَدَيْهِ! |
يَا ظَالِماً، لَسْتُ أدْرِي | أدعو لهُ ، أمْ عليهِ ! |
أنَا إلى الله مِمّا | دفعتُ منهُ إليهِ ! |
|
|
ألوردُ في وجنتيهِ
خالد الخالدي- عضو
- عدد المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 04/09/2008
- مساهمة رقم 1